فتحت خسارة المنتخب السعودي أمام أوزبكستان أبواب النقد ضد المدرب البرازيلي أنجوس في مكابرته باختيار العناصر المناسبة لأداء مهمة التصفيات الآسيوية المؤهلة لمونديال كأس العالم في جنوب إفريقيا 2010 وتجاهله لأسماء مؤثرة في الأندية السعودية، إضافة لتخبطاته في اختيار التكتيك المناسب لكل مباراة إضافة لاعتماده على نفس التكتيك في كل مباراة مما جعل المنتخب ككتاب مفتوح أمام خصومه.